الثلاثاء، 27 أغسطس 2013

أسئلة مقابلات العمل 3


سلسلة إعداد الخريجين لسوق العمل " الجزء الثالث: الأسئلة 3" 
  • ما أصعب موقف واجهته في حياتك؟
ترتكز الإجابة على جزئين: أولا تعريفك للمصاعب, وثانياً كيفية تصرفك في مثل هذه المواقف; لذا يجب أن تقص على المقابل موقفاً صعبا مررت به وأظهرت حسن تصرفك في حله, كما أن عليك أن تتجنب المواقف المرتبطة بزملاء العمل. 

  • هل تفضل العمل منفرداً أم مع الآخرين؟
يهدف هذا السؤال لمعرفة ما إذا كنت شخصا تنسجم مع العمل الجماعي, وعليك أن تتأكد قبل الإجابة إذا كان العمل يتطلب منك العمل منفردا أم أنه عمل يمكن أن يكون  جماعياً, ثم أجب الإجابة المناسبة, مثل ( عادة ما أكون سعيداً بالعمل منفرداً إذا كان العمل يتطلب ذلك, لكنني أفضل أن أعمل ضمن فريق فذلك سيساعد على إنجاز الكثير). 
إذا كنت صغيراً فعليك أن توضح خبراتك التي إكتسبتها طوال الفترة الماضية متضمنة التدريبات التي التي مارستها ومهاراتك المختلفة. أما إذا كان عمرك كبيراً فأوضح للمقابل المزايا مثل أنك تحتاج لساعات تدريب أقل لإتقان العمل, وإمكانية إتخاذك القرار بسرعة نتيجة خبراتك الطويلة.

  • ألا ترى أن مؤهلاتك أعلى من المطلوب للوظيفة؟ 
إذا كانت الوظيفة فعلا من إمكانياتك لكنك في حاجة إليها; فأجب بأنك تتطلع لشيء جديد مختلف وحيوي, وإن بإمكانك تلقي التعليمات بنفس الإمكانيات لإصدارها. 

  • متى ستكون جاهزا للعمل؟
لتكن إجابتك "في أسرع وقت ممكن", ولا تضع أي عقبات في الطريق. 
المهم في المقابلة أن تستمع جيدا, وتترك لنفسك وقتا للتفكير قبل الإجابة, ولتكن إجاباتك مباشرة وصادقة, تكلم بصوت واضح يمكن أن يسمعه الآخرون, لا تمضغ اللبان ولاتدخن, أو تصدر إشارات أو إيماءات مربكة أو مثيرة للإنتباه.
وإذا لم تستطع العثور على عمل بالسرعة التي تريدها, يمكنك أن تعمل على تغيير خططك أو تعيد تقييم هدفك الوظيفي. وعندما تنجح في الحصول على عمل,  فالتعلم لم ينته بعد, فالإحتفاظ بالعمل ما هو إلا إطار آخر للمهارة, بل وقد يكون أصعب من الحصول على الوظيفة نفسها. 
قوة الإقناع سمة ضرورية وقدرة أساسية للنجاح في كثير من المهن فلابد من أن تتعامل بثقة مع المواقف التي ستصادفك أثناء المقابلة الوظيفية. 

  • إذا عملت في هذه الوظيفة فكيف ستقضي أول أسبوعين لك بها؟ 

هذا السؤال يختبر قدرة الشخص على التأقلم في مجتمع جديد, فالمناخ الجديد يشعر معظم الناس بالإضطراب ولكن يجب أن لا يتحول هذا الإضطراب إلى رعب فهذه علامة على عدم قدرة الشخص للتكيف. إحرص عن أن لا تبالغ في التعبير عن توقعاتك بالنسبة للعمل, فحماسك الزائد ربما يغرك إذا لم يكن في محله.

  • ما هي المهارات الشخصية التي تعتقد أنك تمتلكها ولا توجد في المتقدمين الآخرين والتي تتناسب مع هذه الوظيفة؟
هذا السؤال من الأسئلة الهامة للغاية, فقدراتك الملموسة مثل إلمامك باللغات أو معرفتك بالكمبيوتر.....ألخ, ليست أساس تميزك, غير أن هذا السؤال يساعد على تحديد كيفية رؤية الشخص لمواهبه ومواطن قوة الشخصية. ومن الجدير بالذكر أن المرشح للوظيفة يكون غالياً مستعداً لأن يذكر قدراته المتعلقة بوظيفة معينة ولكنه نادراً ما يركز على ما يميزه عن الآخرين. 

  • أذكر مجالاً معيناً إستمتعت وأنت تتحمل مسئوليته؟ 
تعطي طريقة الإجابة على هذا السؤال فكرة عن خبرة المتقدم للوظيفة. أعلم أن المقياس في هذا السؤال هو مقارنة المجال الذي استمتعت به بالوظيفة المعروضة, فإذا كان المجالين متقاربين فسيكون ذلك في صالحك والعكس صحيح. 


الأربعاء، 21 أغسطس 2013

أسئلة مقابلات العمل 2


سلسلة إعداد الخريجين لسوق العمل " الجزء الثالث: الأسئلة 2" 

  • ما هو الراتب الذي تتوقعه؟

قد لا يتعين عليك الإجابة على هذا السؤال مباشرة. على عكس ذلك, أعد السؤال إلى القائم بالمقابلة بإجابتك عليه, على سبيل المثال على النحو التالي: "لا أعرف. ما هو الراتب الذي تعتزمون عرضه على أفضل مرشح للوظيفة؟" دع صاحب العمل هو الذي يتقدم بعرضه أولا. غير أنه من المهم معرفة مستوى المرتب الجالي المعروض للوظيفة. تعرف على معدلات الرواتب من خلال المكتبات أو الإنترنت, قم بإلقاء نظرة على الإعلانات المناسبة لتعرف مرتبات الوظائف المماثلة في محل أو منطقة عملك. فمثل هذه  المعلومات قد تفيدك في التفاوض على المكافأة عند معرفة ما يعرضه صاحب العمل. 

  • ما هي الأمور الأخرى التي أغفلت الإستفسار عنها؟
إستفد من هذا السؤال كفرصة لتلخيص مميزاتك وخصائصك الإيجابية وكيفية إستفادة الشركة منها. أقنع القائم بالمقابلة بفهمك متطلبات الوظيفة وقدرتك على النجاح. 

  • ما هي هواياتك؟
  • هل تمارس أي رياضة؟
 رينا كان القائم على المقابلة يبحث عن دليل لمهاراتك الوظيفية خارج نطاق خبرتك في العمل. على سبيل المثال بعض الهوايات مثل لعبة الشطرنج أو البريدج يشيران إلى وجود مهارات تحليلية, أما القراءة والموسيقى والرسم فهي هوايات إبداعية. الرياضات الفردية توضح العزم والتصميم, بينما قد تشير الرياضات الجماعية إلى أنك تسعد بالعمل كجزء من فريق.
وربما يكون القائم على المقابلة ببساطة لديه فضول إذا كان لديك أنشطة خارج العمل, فالموظفون الذين يجدون متنفسا إبداعيا أو رياضيا للضغوط النفسية لديهم يكونون في معظم الأحيان أكثر صحة وسعادة وإنتاجا.

  • ماذا تعلمت من الوظائف السابقة؟
  • ماهي أضخم مسؤوليات تحملتها؟ 
  • ما هي المهارات المعينة التي إكتسبتها أو إستخدمتها في الوظائف السابقة المرتبطة بهذه الوظيفة؟ 
  • من هم الأشخاص الذين يمكننا الرجوع إليهم لمعرفة المزيد عنك؟
  • ماذا تعرف عن أعمالنا أو عن شركاتنا؟
حاول أن تكون إجابتك بسيطة ومختصرة ولا تقتصر على المدح. ليس من الضروري أن تكون كل هذه الأسئلة هي نفسها في كل مقابلة.

  • بماذا يمكنك أن تصف نفسك؟
  • ماهي الأهداف التي تبغي تحقيقها في حياتك المهنية؟ وما هي الأهداف التي نجحت في تحقيقها؟
  • لماذا إخترت العمل في هذا المجال تحديدا؟
  • هل تفضل التعامل مع الأشخاص أم مع البيانات؟
  • ما هو الحافز الذي يدفعك لكي تبذل أقصى جهدك؟
  • لماذا تريد العمل في هذه الشركة؟
  • أعطني دافعا لكي أعطيك الوظيفة دونا عن باقي المتقدمين؟
  • كيف تستطيع التعامل مع مشاكل العمل؟
  • ماذا تتوقع لنفسك في سوق العمل بعد خمسة سنوات؟
  • ما الذي تستطيع القيام به ولا يستطيع ذلك أي شخص آخر؟
  • ما هي مؤهلاتك المرتبطة بهذه الوظيفة؟
  • ما هي المهارات أو القدرات الجديدة التي إكتسبتها حديثا؟ 
  • أعطني مثالا من وظيفة سابقة لقدراتك على أخذ المبادرة؟
  • ما هي أفضل إنجازاتك حديثاً؟ 
  • ما هو أهم شيء في الوظيفة بالنسبة لك؟ ما الذي يحفزك في عملك؟ 
  • ماذا كنت تفعل منذ وظيفتك الأخيرة؟
  • ما هي الصفات التي تعتبرها هامة في شريكك في العمل؟ 
  • ما العمل الذي تتمنى أن تؤديه بعد خمس سنوات من الآن؟
  • كيف تحكم على نفسك بأنك قد وصلت إلى النجاح؟
  • أي نوع من الوظائف تريد؟ 
  • كيف ستتوافق هذه الوظيفة مع خططك المهنية؟ 
  • ما الذي تتوقعه من هذه الوظيفة؟ 
  • هل تفضل مكانا معينا للعمل؟ 
  • هل يمكنك السفر؟ 
  • ما عدد ساعات العمل التي تستطيع القيام بها؟
  • متى تستطيع أن تبدأ؟ 
يجب أن تعكس إجاباتك مدى خبراتك وإحترافك المهني, وبناء على المعلومات التي جمعتها عن الشركة قد تكون ملما بالفرص المتاحة لك بها, وبالتالي عليك التحدث عن طموحاتك في الإنضمام إلى الأقسام الواعدة في الشركة.
المصدر: كتاب وظيفة العمر

الجمعة، 9 أغسطس 2013

أسئلة مقابلات العمل 1

سلسلة إعداد الخريجين لسوق العمل " الجزء الثالث: الأسئلة 1"  
  • لماذا تسعى للعمل في هذه الشركة أو المؤسسة؟ ما سبب إهتمامك أو رغبتك في العمل بهذه الشركة أو المؤسسة؟
بين إهتمامك ورغبتك لمن يجري المقابلة معك في العمل بالشركة. تحدث له عن معرفتك بالوظيفة والشركة والسوق من خلال تحرياتك الخاصة. تحدث عن كيفية إفادة الشركة من مهاراتك وخبراتك في العمل. تجنب الحديث قطعياً عن "المردود المالي" يتلك البساطة إلا إذا كان عملك يختص بالمبيعات. فالقائم بالمقابلة سيتساءل عن إهتمامك وحرصك على الوظيفة.

  • لماذا تركت آخر وظيفة أو شركة عملت بها؟
قد يريد القائم بالمقابلة معرفة إذا ما واجهت بعض المشاكل في آخر وظيفة أو شركة عملت بها. في حالة عدم مواجهتك لأي مشاكل, إشرح الأسباب ببساطة كنقلك بعيداً عن مقر عملك أو تصفية أعمال الشركة وإنتهائها, أو إيقاف عدد من موظفيها مؤقتاً عن العمل, أو إنعدام فرص التقدم في الوظيفة, أو بحثك عن وظيفة تناسب خبراتك بشكل أفضل. وإذا واجهت بعض المشاكل, تحدث عنها بصدق. بيّن أن بمقدورك تحمل المسؤولية والتعلم من أخطائك. عليك أن توضح أي مشاكل واجهتها (أو لا تزال تواجهها) مع صاحب العمل, ولكن تجنب الحديث بصورة سلبية عن صاحب العمل. وضّح أن الأمر كان تجربة وقد تعلمت من خلالها ولن يؤثر ذلك على عملك مستقبلاً.

  • ما هي مهاراتك؟
إذا قمت بالبحث والتحريات المناسبة عن الشركة, يجب أن تكون قادراً على تصور المهارات التي تُقدّرها الشركة. ضع قائمة بها وأعط أمثلة عن الجوانب والمجالات التي أظهرت مهاراتك فيها.

  • هل تفضل العمل منفرداً أم مع الآخرين؟
يهدف هذا السؤال إلى معرفة ما إذا كنت شخصاً تنسجم مع العمل الجماعي, وعليك أن تتأكد قبل الإجابة إذا كان العمل يتطلب منك العمل منفرداً أم أنه يمكن أن يكون جماعياً, ثم أجب الإجابة المناسبة, مثل (عادة ما أكون سعيداً بالعمل منفرداً إذا كان العمل يتطلب ذلك, لكنني أفضل أن أعمل ضمن فريق فذلك سيساعد على إنجاز الكثير) يتوقف نجاح المشروعات العلمية, التعليمية والرياضية وغيرها على التعاون والعمل الجماعي والشخص يتعلم أفضل إذا طلب أداء المهمة امام الآخرين.

  • ما هي أهدافك المهنية؟ 
  • ما هي خططك المستقبلية؟
القائم بمقابلتك يريد معرفة مدى التوافق بين خططك وأهداف الشركة. دعه يدرك أن طموحاتك ترقى للتخطيط للمستقبل. تحدث عن رغبتك في التعلم أكثر وأكثر وتطوير أدائك, وكن دقيقاً قدر الممكن في التحدث عن الطريقة التي ستحقق بها الأهداف التي رسمتها لنفسك.
تحدث -على سبيل المثال- بالأدلة الملموسة عن بعض إنجازاتك أو أسلوبك في العمل كتصرفك عندما تقود فريقاً أو مجموعة في العمل.
المصدر: كتاب وظيفة العمر

الأحد، 30 يونيو 2013

أثناء المقابلة الشخصية

سلسلة إعداد الخريجين لسوق العمل " الجزء الثالث: أثناء المقابلة الشخصية" 

  • لا تسهب كثيراً في الإجابة بإعطائك معلومات إضافية لم تطلب منك.
  • كن مباشراً في إجابتك دون مقدمات.
  • تفاءل وأذكر فقط محاسن خبراتك العملية السابقة وأبتعد عن مساوئها تصريحاً أو تلميحاً.  - إستفهم عن ما غاب عنك من معلومات عن الجهة التي تتقدم إليها. إهتمامك وإخلاصك في طلب العمل في الجهة التي تتقدم إليها. كما أن الأسئلة تقود إلى حوار مفتوح من شأنه أن يضفي جواً إسترخائياً على المقابلة لجميع الأطراف. 
  • أطلب التوضيح إذا لم تستفهم عن شيء حيوي وضروري ولا تطلب إعادة شرح الموضوع كاملاً مرة أخرى. 
  • أنظر في عين محدثك حتى تشعره بثقتك بنفسك. 
  • لا تدخن, ولو عرض عليك المسئول عن المقابلة سيجارة فارفضها بأدب.
  • لا تخفض من صوتك فلا يسمعك محدثك ولكن كن واثقاً من نفسك, وكن حذراً من الثقة الزائدة فقد يتم فهمها على أنها عدوانية.
  • عندما يأتي دورك, إسأل الأسئلة التي قمت بإعدادها من قبل, وهذه الأسئلة يجب أن تشمل أي معلومات عن الشركة أو عن الوظيفة لم تستطع الحصول عليها من بحثك. 
  • لا تسأل أسئلة قد تثير علامات إستفهام. إذا سألت: "هل الإنتقال إلى مكان آخر ضرورة؟" فسيفهم القائم على المقابلة أنك لا ترغب في الإنتقال إلى مكان آخر على الإطلاق. إذا طرحت العديد من الأسئلة حول الإجازات فربما فكر القائم على لمقابلة  أنك مهتم بالحصول على إجازة أكثر من إهتمامك بالعمل بالشركة والإسهام بها. تأكد أن القائم على المقابلة يفهم السبب وراء طرحك هذه الأسئلة.
  • تجنب الحركات الجسمانية السلبية. القائم على المقابلة يريد أن يرى سلوكك وإستجابتك تحت الضغوط. تجنب علامات العصبية والتوتر النفسي التالية:

- لمس الفم بطريقة متكررة.
- إدعاء وجود سعال للحصول على مهلة.
- عض الشفة.
- الإبتسامات المقتضبة أو المفتعلة.
- هز الساق أو القدم.
- ثني الذراعين أو وضعهما متشابكين.
- الجلوس في ترهل وإسترخاء. 
- تجنب لقاء الأعين.
- الحركات العصبية بالأصابع.
  • خطط للوصول مبكراً إلى مكان إجراء المقابلة; فلا يمكن قبول أي عذر للتأخير. وإذا حدث أمر ما أدى إلى تأخيرك فيجب الإتصال فوراً للإعتذار.
  • لا تلق بالنكات أثناء إجراء المقابلة.
  • أحضر معك نسة إضافية من سيرتك الذاتية فقد تحتاج إليه.
  • لاتظهر بمظهر اليائس الذي يقبل أية وظيفة ستعرض عليه.
  • مهارات الإتصال: فيقول الخبراء في هذا المجال بأن 70% من الإتصال يكون بالكلمات والباقي يتمثل في نبرة الصوت وحركة الجسم.
  • لا تكذب ولكن أجب عن الأسئلة بوضوح ولا داعي للتفاصيل الغير لازمة.
  • وضح أنك تريد هذه الوظيفة, وأظهر قدراتك على أخذ زمام الأمور وذلك بالحديث عن الوظائف التي تستطيع القيام بها من أجل فائدة هذه الهيئة وبإعطاء تفاصيل دقيقة عن مساعدتك لأصحاب العمل السابقين. يمكنك أيضاً ان تسأل عن بعض التفاصيل الدقيقة للوظيفة مثل المهام, المسؤليات, الأشخاص الذين سيعملون معك, الشخص المسئول عن أدائك الوظيفي ويشرف عليه.
  • أبرز إنجازاتك السابقة ولا تعط أي إنطباع سلبي عنك.
  • لا تجب عن الأسئلة بنعم ولا فقط ولكن حاول أن توضح مواهبك وقدراتك مع إعطاء بعض الأمثلة للدلالة عليها.
  • لا تتعرض لأي مشكلة شخصية تخصك.
  • حاول أن تصغي لكل كلمة صغيرة أو كبيرة يقولها المدير ولا تنشغل عنه بالتطلع إلى التابلوه الموجود خلفه أو غير ذلك.
  • الثقة في النفس والإبتعاد عن الغرور والتصنع.
  • عدم الحديث عن الراتب قبل أن يذكره المدير ويفضل عدم تحديد راتب معين لأنه سلاح ذو حدين.
  • إستخدام الحالات النظرية: فإنها تعكس قدرات الشخص لحل المشاكل بدون أن تسبب إحراجاً إذا ما إستخدمت أمثلة واقعية.
  • حاول أن تؤكد أنك حريص على العمل في هذا المجال والتعاون مع الشركة حتى لو كانت شركة حديثة.
  • لا تبادر بمصافحة صاحب العمل عندما تهم بالإنصراف إلا إذا رغب هو في ذلك حتى لا تتسبب في إحراج نفسك. 
  • كن حريصاً جداً عندما تهم بالإنصراف وتجنب الإصطدام بالكراسي أو أي شيء موجود بالمكتب لأنه يعطي إنطباعاً سلبياً.
  • تذكر أن المقابلة الشخصية هي فرصة لك أنت أيضاً لتقييم الشركة والعاملين بها.
  • أغلق هاتفك المحمول ولا ترد على أية مكالمات مهما كانت.
  • وضح ما يمكن أن تقدمه للشركة بدلاً من السؤال عما يمكن أن تقدمه هي لك. 
  • إسأل أسئلة ذكية عن الوظيفة ونظام الشركة.
  • إنصات: وهذا مهم جداً حيث أن من لا يستمع جيداً غالباً ما تكون إجابته بعيدة عن موضع السؤال مما قد يؤثر على نتائج مقابلته الشخصية سلبياً.
  • الإستطراد: وهذا مهم أيضاً لإيضاح المعلومات أو لتوجيه الحديث حسب ما يكون مناسباً. 
  • تدوين الملاحظات: يجب أن تكون بشكل مختصر جداً حتى لا تبعد نظرك كثيراً عن المتحدث أثناء المقابلة "حتى لا ينقطع الإتصال البصري", كما يجب الحرص على أن لا تكتب أي ملاحظة في حال ذكر المتحدث لأمور سلبية فإن هذا قد يجعله يحجم عن إعطاء المعلومات.
  • تأكد أن المقابلة الشخصية تحتاج إلى الممارسة أكثر من القراءة.

المصدر: كتاب وظيفة العمر

الاثنين، 24 يونيو 2013

يوم المقابلة الشخصية

سلسلة إعداد الخريجين لسوق العمل " الجزء الثالث: يوم المقابلة الشخصية" 

  • يوم المقابلة إحرص على على الوصول قبل المقابلة بـ 10 دقائق.
  • إلتزم المظهر الوقور والمهني في ملبسك ولكن كن مرتاحاً فيه. سيتم الحكم عليك في بعض الجوانب من مظهرك. إذا كنت غير واثق مما تلبس, فالبس ما يبدو ملبسا محافظاً.
  • من المفضل إرتداء بدلة إلا إذا علمت أن الموظفين يرتدون الملابس الغير رسمية, يفضل بدلة غامقة ذات قطعتين من لون واحد, كما يجب أن تتجنب البدل السوداء تماما; فهي مناسبة لحفلات العرس ووجبات العشاء الرسمية, فإن إرتديتها فستعطي إنطباعاً سيئاً "إما أنك غير معتاد على إرتداء البدل أو أن هذه هي البدلة الوحيدة التي تمتلكها, ولاحظ أنه يمتنع عن إقفال الزرّ السفلي للسترة, وأن تفك أزرار البدلة عند الجلوس. 
  • إرتد قميصا كلاسيكياً ذو أكمام طويلة, ويكون لونه مناسباً للون البدلة, لذا فإن اللون الأبيض أو الأزرق الفاتح أو اللبني سيكون إختياراً آمناً. 
  • إختر ربطة عنق تقليدية مناسبة للون القميص والبدلة ويفضل أن تكون ذات نقوش صغيرة أو خطوط مائلة وتجنب الألوان الزاعقة مثل الأصفر والوردي. ويجب أن تربطها بشكل صحيح أي تصل حتى الحزام فلا تكون قصيرة فيكون شكلها كوميديا أو طويلة تتعدى منطقة الوسط. 
  • أن يكون الحذاء لونه غامق ويتم تلميعه جيداً. 
  • يجب أن يكون لون الجوارب غامقاً (تفادى اللون الأبيض) وأن يكون الجورب طويلاً حتى لا يظهر لون الجلد إذا ما وضعت ساقاً فوق الأخرى. 
  • إرتد حزام جلدي يتناسب مع لون الحذاء.
  • أما بالنسبة لمكان يطلب يطلب فيه الذهاب بالملابس غير الرسمية : إختر قميصاً بلون هاديء, يفضل أن يكون ذو لون واحد أو به نقوش خفيفة, أما الحذاء فليس بالضرورة أن يكون كلاسيكياً, ولكن لا تذهب أبداً إلى مقابلة عمل وأنت ترتدي بنطلون جينز أو تي شيرت أو حذاء رياضي أو صندل. 
  • تنظيف الأسنان حتى تكون رائحة النفس طيبة أثناء الكلام. 
  • عدم مضغ الحلوى أو اللبان ويفضل عدم التدخين. 
وأخيراً فمظهرك لا يقتصر على ما ترتديه ولكنه يتضمن أيضاً كيفية تصرفك أي: كيف تمشي, تجلس, تتكلم, تصافح..... فكل هذا يعطي إنطباعا عن مدى ثقتك بنفسك لذلك عندما تقف قف مستقيماً وأجلس مستقيماً وتذكر دائماً أن تبدأ بمصافحة قوية فهي تعطي أول إنطباع إيجابي عنك. من الضروري أن يكون القميص نظيفاً مكوياً, ورباط العنق محافظاً. الشعر مصفف بعناية والأظافر مقلمة. استخدم رائحة الكولونيا أو مابعد الحلاقة بدون إسراف.
إن النصيحة العامة لكل من الرجال والنساء هي الظهور بمظهر نظيف لائق بمكان العمل الذي تتقدم إليه. فعلى سبيل المثال إذا كنت تتقدم لوظيفة في شركة تعمل في مجال الإنشاءات حيث يلبس الموظفون الملابس الغير رسمية ستعتبر مبالغاً في أناقتك إذا ما ذهبت هناك مرتديا بدلة, وعلى العكس من ذلك إذا كان عليك إجراء مقابلة عمل في مؤسسة مصرفية فستترك إنطباعاً سيئاَ إن ذهبت مرتدياً ملابس غير رسمية بدلاً من البدلة التقليدية. وإذا عجزت عن معرفة ما إذا كان عليك إرتداء الملابس الرسمية أم لا: بكل بساطة يمكنك أن تسأل أحد معارفك من العاملين بالشركة أو الذهاب إلى الشركة متعللاً بأي عذر لرؤية الجو العام بالشركة وهذا ما سيعكسه لك ملابس الموظفين هناك. ومظهرك العام لا يتحدد فقط بناء على ما ترتديه ولكن يؤثر فيه أيضاً طريقة تصفيف الشعر وحلاقة الذقن " بالنسبة للرجال " بالإضافة إلى رائحة الجسم, فإن رائحة العرق أو رائحة العطر المبالغ فيه كل منهما يعطي إنطباعاً سلبياً. 
المصدر :  كتاب وظيفة العمر

الاثنين، 3 يونيو 2013

خلال المقابلة الشخصية


سلسلة إعداد الخريجين لسوق العمل " الجزء الثالث: خلال المقابلة الشخصية"

  • إعمل على إختيار الملابس المناسبة, وأحرص على الأناقة عموماً حيث يتوجب عليك أن ترتدي ثياباً أفضل قليلاً من تلك التي تستخدمها يوميا, وليس من الضروري أن تكون ملابسك جديدة أو حسب الموضة لكن نظيفة ومرتبة.
  • إجمع أكبـر قـدر من الـمـعـلـومـات عن العمل وصاحب العمل.
  • تأكد من مكان إجراء المقابلة وكيفية الوصول للمكان, وتعرف على إسم الشخص أو الأشخاص الذين يقومون بإدارة المقابلة.
  • إجمع نسخاً نظيفة من وثائقك عن العمل, واحمل معك قلما.
  • كن مستعداً لتقديم الشرح عن مؤهلاتك للعمل, والأجوبة على الأسئلة التقليدية, واعمل على تطبيق ذلك مسبقاً من خلال تمثيل الأدوار مع صديق لك.
  • حدد الأسئلة التي تريد طرحها أثناء المقابلة.
  • إذا لم تكن مستعداً لإجراء المقابلة فإتصل بصاحب العمل بالسرعة الممكنة, وحدد موعداً آخر.
  • النوم لراحة الذهن: عليك أن تنام في الليلة السابقة لموعد المقابلة; فذلك سينعكس إيجابياً على مظهرك وحيويتك.

المصدر :  كتاب وظيفة العمر

الاثنين، 27 مايو 2013

مرحلة ما قبل المقابلة الشخصية

سلسلة إعداد الخريجين لسوق العمل " الجزء الثالث: مرحلة ما قبل المقابلة الشخصية" 
  • إبحث عن المعلومات التالية:

أماكن مكاتب الشركة المنتجات والخدمات والعملاء المنافسين فلسفتها تاريخها آخر أخبارها المعلومات المالية بما في ذلك الرواتب والسندات.

تعرف على الجهة التي تتقدم إليها. فهناك العديد من المصادر. الإنترنت أحد المصادر الحديثة والسريعة والسهلة التي تتيح لك الحصول على كم وافر من المعلومات, والمكتبات, كمكتبات الجامعات أو الهيئات العامة والخاصة تعد أيضاً من المصادر المهمة المتاحة للباحث عن المعرفة. وفي الغالب فإن الجهة التي تتقدم إليها أيضاً تتيح للمتقدم معلومات تعريفية عن المنظمة ونشاطها وفلسفتها ومرافقها.......... ألخ. يهمك في هذه المرحلة التعرف على الجهة المتقدم إليها من حيث رسالتها وخططها المستقبلية, حجم نشاطاتها (المبيعات مثلاً), حجم الموارد البشرية, الوضع التنافسي لها, أهم الإضافات الحديثة إدارياً وإنتاجياً, وأهم عناصر خططها المستقبلية. 
  • إستعد للمقابلة الشخصية الفعلية: 

  1. تدرب على إجاباتك على الأسئلة المألوفة. وبالمثل أعد قائمة بالأسئلة التي تريد طرحها على صاحب العمل. معظم المقابلات الشخصية تأخذ الشكل التالي: أنت تجيب عن أسئلة خاصة بخبراتك ومؤهلاتك, ثم أنت تسأل أسئلة عن الوظيفة.
  2. تدرب على المقابلة الشخصية مع صديق. يجب عليك توصيل كل المعلومات الهامة عن نفسك خلال 15 دقيقة. سجل هذا الشرح لتراجع الكلمات التي تستخدمها, وسرعتك وحركاتك الجسمانية.
  3.  قم بإعداد مادة المقابلة الشخصية قبل أن تخرج. أحضر معك العديد من النسخ من سيرتك الذاتية, وقائمة بالأشخاص الذين يمكن الرجوع إليهم, ونماذج من أعمالك وتأكد أن كلها حديثة.
  4. إذهب في الميعاد المحدد, فالذهاب في الميعاد (أو قبله) عادة ما يفسر من قبل القائم على المقابلة الشخصية كدليل أنك شخص ملتزم وجاد في عمله ويمكن الإعتماد عليه. 
  5. كن إيجابياً وحاول أن تجعل الآخرين يشعرون بالراحة في وجودك. أظهر تفتحك عن طريق تقديم التحية بمصافحة قوية بالأيدي وبالإبتسام. تجنب قول أي تعليق سلبي على صاحب عمل حالي أو سابق. 
  6. لا تكن عصبياً, فكر في المقابلة الشخصية كحوار أو حديث وليس كاستجواب, وتذكر أن القائم على المقابلة يشعر بنفس العصبية التي تشعر بها وهو يحاول ترك إنطباع جيد لديك. 

المصدر :  كتاب وظيفة العمر